تطبيق الرسائل من Google

4.5
31.3 مليون مراجعة
+5 مليار
عملية تنزيل
تقييم المحتوى
PEGI 3
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة

لمحة عن هذا التطبيق

رسائل Google هو تطبيق المراسلة الرسمي من Google الذي يُحدِث تغييرًا جذريًا في طريقة تواصل المستخدمين مع بعضهم بعضًا. يستند تطبيق رسائل Google إلى خدمات الاتصالات التفاعلية (RCS)، معيار المراسلة النصية المتّبع في المجال والذي حلّ محلّ رسائل SMS ورسائل الوسائط المتعددة. مع RCS، يمكنك مشاركة صور وفيديوهات عالية الدقة، وإجراء محادثات جماعية ديناميكية، والتواصل بسلاسة مع مستخدمي RCS الآخرين، حتى لو كانوا يستخدمون هواتف iPhone.

• اتصالات تفاعلية: يتيح لك التطبيق مشاركة صور وفيديوهات عالية الجودة، ويُعلِمك بأنّ أصدقاءك يكتبون رسالة، ويمكنك من خلاله الآن إجراء محادثات جماعية ديناميكية بسلاسة مع مستخدمي هواتف iPhone.
• طابع شخصي: بإمكانك إضافة لمستك الخاصة على محادثاتك من خلال ميزات مثل الألوان المخصصة لفقاعات المحادثات أو الـ GIF الممتعة لفيديوهات السيلفي.
• مستوى أمان عالٍ: لا داعي للقلق بشأن أمان محادثاتك الشخصية، فهي محمية بتشفير تام بين مستخدمي رسائل Google، وبالتالي سيستلمها الشخص المعنيّ فقط ولن يتمكّن أحد آخر من عرضها أو قراءتها (ولا حتى Google والجهات الخارجية). نقدّم لك أيضًا إعدادات متقدمة لحمايتك من الرسائل غير المرغوب فيها.
• مراسلة مستندة إلى الذكاء الاصطناعي (AI): تساعدك اقتراحات ميزة الكتابة السحريّة وآخر ميزاتنا التي تستخدم الذكاء الاصطناعي في كتابة رسائل مُتقنة.
• استخدام سهل على جميع الأجهزة: يمكنك بدء محادثة على هاتفك وإكمالها بسهولة على جهازك اللوحي أو الكمبيوتر. يتوفر التطبيق أيضًا على أجهزة Wear OS.

رسائل Google ليس مجرد تطبيق للمراسلة، بل هو وسيلة تواصل أكثر أمانًا وفائدةً، ويتيح لك التعبير عن نفسك بطريقة أفضل.

يتوفر التطبيق أيضًا على أجهزة Wear OS. يختلف توفّر RCS حسب المنطقة ومشغّل شبكة الجوال، وقد يتطلب استخدامها خطة بيانات. وتختلف الميزات المتوفرة حسب السوق والجهاز، وقد يُطلب منك التسجيل للمشاركة في الاستخدام التجريبي.
تاريخ التحديث
23‏/07‏/2025

أمان البيانات

يبدأ الحفاظ على أمان بياناتك بفهم الطريقة التي يتّبعها مطوِّرو التطبيقات لجمع بياناتك ومشاركتها. قد تختلف خصوصية البيانات وممارسات الأمان حسب كيفية استخدامك للتطبيق ومنطقتك وعمرك. يوفّر مطوِّر التطبيقات هذه المعلومات وقد يعدِّلها بمرور الوقت.
قد يشارك هذا التطبيق أنواع البيانات هذه مع جهات خارجية.
الموقع الجغرافي والمعلومات الشخصية والجهاز أو أرقام التعريف الأخرى
قد يجمع هذا التطبيق أنواع البيانات هذه.
الموقع الجغرافي والمعلومات الشخصية و8 نوع آخر من البيانات
يتم تشفير البيانات أثناء النقل
يمكن أن تطلب حذف البيانات

التقييمات والتعليقات

4.5
31.1 مليون مراجعة
بلوقر نطاق واسع
29 مايو 2025
كان التطبيق فعلاً من أفضل التطبيقات، وميزة اختيار الشريحة (SIM 1 أو SIM 2) بشكل مباشر قبل الإرسال كانت عملية وسهلة جداً. للأسف، التحديث الأخير ألغى هذه الميزة المهمة، وأصبح من الصعب معرفة أي شريحة تُستخدم للإرسال إلا بعد إرسال الرسالة فعلاً، مما يسبب الكثير من الإرباك. الآن كل مرة أضطر أدخل إعدادات كل جهة اتصال وأغير المنفذ يدوياً! هذا مرهق وغير عملي أبداً. سؤالي للمطورين: لماذا تم إلغاء هذه الميزة المفيدة وتحويلها إلى تجربة مربكة؟ ولماذا لا يوجد تفاعل واضح مع ملاحظات المستخدمين رغم كثرة الشكا
رأى 1,623 شخصًا أنّ هذه المراجعة مفيدة.
هل كان هذا المحتوى مفيدًا؟
ابوفارس.دارس المناري
18 يوليو 2025
كان رائع وممتاز بس الأن للأسف بعد إبعاد ميزة اختيار رقم الشريحة الذي تريد الإرسال منها اصبح سيء للغاية،،،، ونرجوا إعادة هذه الميزة بأسرع وقت ممكن كان التطبيق فعلاً من أفضل التطبيقات، وميزة اختيار الشريحة (SIM 1 أو SIM 2) بشكل مباشر قبل الإرسال كانت عملية وسهلة جداً. للأسف، التحديث الأخير ألغى هذه الميزة المهمة، وأصبح من الصعب معرفة أي شريحة تُستخدم للإرسال إلا بعد إرسال الرسالة فعلاً، مما يسبب الكثير من الإرباك. الآن كل مرة أضطر أدخل إعدادات كل جهة اتصال وأغير المنفذ يدوياً! هذا مرهق وغير عملي
رأى 22 شخصًا أنّ هذه المراجعة مفيدة.
هل كان هذا المحتوى مفيدًا؟
Hassan H Jamali
23 يوليو 2025
حتى الآن لم يتم اضافة ميزة ترجمة ممتاز فقط يحتاج ترجمة الرسائل التي إلينا بمختلف اللغات. كذلك ميزة سلة المهملات بدل من حذفه نهائيا من الأفضل تكون هناك سلة المحذوفات تنحذف منه خلال ٣٠ يوم تلقائيا.. مسؤول التطبيق هذا يتجاهل رسائل الردود هذه منذ قرابة أكثر من عام ومازال لم يتم تحديثات
رأى 231 شخصًا أنّ هذه المراجعة مفيدة.
هل كان هذا المحتوى مفيدًا؟